في الوقت الذي أعلنت فيه أمانة الطائف تنظيمها مهرجان الورد الطائفي الـ15 في 4 مواقع، وهي: الردّف، والمنطقة التاريخية، وحديقتا الملك عبدالله والفيصلية، انحصرت الفعاليات في منتزه الردف فقط دون غيره من المواقع الثلاثة الأخرى.
ورصدت «عكاظ» ميدانيا عدم وجود فعاليات مرتبطة بمهرجان الورد في تلك المواقع، فيما أكد عدد من الزوار ذلك، ما يعد إخلالا من الأمانة مقابل ما تضمنته كراسة الشروط التي أقرتها، وحصلت «عكاظ» على نسخة منها، حيث تفاجأ الزوار بعدم وجود أي فعاليات تقام في تلك المواقع بخلاف ما أعلنت عنه الأمانة التي كثفت جهودها في تنظيم الفعاليات في حديقة الردف فقط، كما أن حفلة الافتتاح التي اشترطتها كراسة الشروط وبينت ميزانيتها التفصيلية 200 ألف ريال تم إلغاؤها وتم الاكتفاء بحضور المسؤولين يوم الانطلاقة، إذ تجولوا في الردف ثم انصرفوا دون أي فقرات خطابية للاحتفال.
ورصدت «عكاظ» ميدانيا عدم وجود فعاليات مرتبطة بمهرجان الورد في تلك المواقع، فيما أكد عدد من الزوار ذلك، ما يعد إخلالا من الأمانة مقابل ما تضمنته كراسة الشروط التي أقرتها، وحصلت «عكاظ» على نسخة منها، حيث تفاجأ الزوار بعدم وجود أي فعاليات تقام في تلك المواقع بخلاف ما أعلنت عنه الأمانة التي كثفت جهودها في تنظيم الفعاليات في حديقة الردف فقط، كما أن حفلة الافتتاح التي اشترطتها كراسة الشروط وبينت ميزانيتها التفصيلية 200 ألف ريال تم إلغاؤها وتم الاكتفاء بحضور المسؤولين يوم الانطلاقة، إذ تجولوا في الردف ثم انصرفوا دون أي فقرات خطابية للاحتفال.